بعد أن قدمت أميرة الغوابي اعتذارا رسميا عما قالته في مقال نشر قبل سنوات حول كراهية الإسلام في كيبيك، لا يزال بعض السياسيين في المقاطعة غير مقتنعين بأهليتها لقيادة المنصب، وهو ما يدلّ وفق خبراء على أن الهجوم عليها من قبل بعض السياسيين هو هجوم على خلفي
جدلٌ حول اعتذار الغوابي عن انتقادها لقانون واحد وعشرين في كيبيك
