يرى محللون أن هجوم نابلس الأخير، يعد مؤشراً على أن محاولات التهدئة الأخيرة التي تقودها الولايات المتحدة، هي محاولات فاشلة.
و كان المتحدث باسم الخارجية الأميركية قد أعرب -مساء أمس- عن قلق بلاده من أن يؤدي الهجوم الإسرائيلي على نابلس إلى تراجع جهود إعادة الاستقرار، كما عبّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه العميق.. لسقوط قتلى وجرحى في نابلس…
هو قلق يبدو انه مازال مستمرا و منذ عقود… و شذب و دعاوى كلامية …لا حول لها ولا قوة على الأرض…
هنا حيث يشهد الفلسطينيون يوميا قتلا و تهجيرا و هدما للبيوت و بناء جديدا للمستوطنات … قصة مي مظلوم
إضراب وحداد بعد مجزرة نابلس، وقصف إسرائيلي على مواقع في القطاع
