تقدم 12 رجلا وطفلا كنديا محتجزين في سوريا من قبل السلطات الكردية بشكوى إلى المفوضية الكندية لحقوق الإنسان، تقول إن الحكومة الفيدرالية تمارس التمييز ضدهم لأنها لا تقدم المساعدة اللازمة لإعادتهم إلى كندا.
وقد تمت إعادة بعض النساء والأطفال الكنديين خلال السنوات الأخيرة، بمساعدة من مسؤولين كنديين وبالتعاون مع السلطات الكردية.